الفصل ممل لكن مهم هو الان اعتبروا الرواية بدت السابق مجرد مقدمة

₩₩₩₩₩₩₩₩₩

عاش الك حياته الجديدة بالكامل مع سؤال بعقله ( كسول هل انا كسول ؟ لا بالطبع لا، اذا لماذا؟ لماذا تخضع لهذا الهراء؟ )

ما الذي يرغب فيه ذاتي الماضية؟ هل يرغب بأن أصبح شخص عادي؟ افهم وأمر عبر المشاعر ؟ هو ببساطة لم يفهم لماذا يحتاج ان يفهم المشاعر لانه يرى أن هذا مجرد عائق عائق سيتسبب بموته هو وكل شخص قريب منه.

لذلك يرفض فكرة تقبل المشاعر. لكن هو ليس بحاجة لفهم المشاعر، لأن الغرض من تقنية صقل الروح العظمى هو اعادة تركيب الشخص للوصول إلى افضل شكل ممكن حسب نظر الك إمبراطور الأباطرة. لكن الك الحالي لا يعلم لان إمبراطور الأباطرة ازال هذا الفكرة.

استمر حياة الك بدون النظام بدون القدرة على استخدام المهارات خاصته، بل يعيش و يقاتل ويتعلم عبر المهارات بهذا العوالم.

طبعا هذا العوالم كلها حقيقية، الك إمبراطور الأباطرة لم يكن مزحة كانت فكرة منه تمحو و تخلق اكوان كاملة لذلك ختم مجموعة عوالم داخله شيء عادي.

عاش الثانية وما زال لم يفهم سبب وجوده هنا و كل حياة عاش اكثر من حياته في الثانية و الثالثة.

استمر بالعيش و العيش مع البحث التفكير حول ( لماذا تم الحضاري هنا؟ لماذا ؟ ما الذي احتاج افهمه؟ اللعنة اللعنة اللعنة سحقاً سحقاً لماذا هذا؟ مللت العيش و العيش حياة بعد الثانية اموت أقاتل اولد احكم أقود.

ما الذي يجب فعل للخروج من هذا الدوامة؟ )

استمرت الأسئلة بالدخول إلى رأسه بدون جواب، هو الان عاش ثلاثين حياة، هذا المدة اكبر من ان تحسب حتى، هو اشبه بطفل، عدد الذكريات المتبقية لديه تعادل 15 سنة من تقسم الكيان له.

وفجأة عاش ثلاثين حياة، هذا ببساطة هائل لكي يعيشها شخص بعمر 15 عام، عاش بكل جهد في الحياة الاولى الثانية ايضا و في كلا الحياتين قابل رأى عاش و قاتل مع أشخاص مختلفين.

و اخيرا رأى موتهم او رأى كيف خانه الاشخاص وقتلهم ببساطة، عند خينانتهم لم يغضب لم يحزن عند موتهم لانه ببساطة لا يشعر بشيء مثل المشاعر، كل عاطفة كل ذرة مشاعر أظهرها الك سابقا كانت مجرد تظاهر.

الك لا يتقبل المشاعر لانه يعلم، يعلم أن المشاعر فقط ستجعله يخطئ يفعل شيء خاطئ، يعلم انه سيتألم، سيغضب سيشعر بشيء سيكون من الافضل عدم الشعور به.

لذلك استمر بالعمل على شيء واحد طوال الحيوات الأربع وهو ايجاد طريقة لعدم الاحساس بالمشاعر، لا إزالة المشاعر، لكن الك انه سيكون مستحيل إزالة المشاعر لذلك قرر فقط ايجاد طريقة لعدم الاحساس.

و بالفعل وجد، فعل كل هذا فقط بسبب الاحزن و الألم الذي شعر به جراء فقدان عائلته في الحياة الاولى، فعل ذلك فقط لكي لا يشعر بهذا الشعور مجددا.

لكن عندما فعل ذلك اخيرا، فهم انه، وهو البشر بدون مشاعر ليسوا بشر، البشر ان لم تكن تملك مشاعر اذا لماذا تقاتل؟ لماذا تفعل شيء أصلا؟

البشر ليسوا بشر بلا مشاعر، البشر يستمرون بالحياة لان لديهم أهداف خلقت من المشاعر و الرغبات، يرفضون الموت لان لديهم أهداف و رغبات.

لكن الك في حياته الرابعة إزالة المشاعر مما يعني أنه ليست لديه مشكلة بالموت لكن الامر كان عديم الفائدة فالك يملك قدرة التناسخ، كيف سيموت؟

لذلك خلق تقنية تقسيم الوعي لكي يشعر بالمشاعر ولوا قليلا، لكن بلا فائدة مع انهم لم يشعروا، الا انهم قدروا على التظاهر بالإحساس.

بينما الك إمبراطور الأباطرة لم يكن حتى يقدر أن يتظاهر كان مثل قطعة جليد غير قابلة للخدش، لكن بعد تقسيم الك اصبح ثلج يمكن أن يتشكل على شكل اي شيء لكن ايضا.

الثلج المشكل هو مجرد ثلج بارد، لكن فضل الك العيش هكذا فهو لم يجد طريقة أخرى لكي يعيش بها، حتى لو مات سيعود لذلك عاش ثلاثمائة عام يتظاهر لكن حتى هذا سئم من الحياة و قام بالانتحار.

خلق هذا التقنية صقل الروح العظمى على أمل أن يستطيع استرجاع مشاعره، لكن لم يفعل عاش حياته الخامسة متظاهر ايضا، مع انه قال سيقوم بحماية عائلته لكن هو اصلا لم يشعر بشيء.

قال هذا واجبي كأخ اكبر لكن هو حتى لم يفهم لماذا الاخ مضطر لفعل هذا، لا هو لم يفهم، لماذا يجب اعتبار آرثر أخيه؟ لم يفهم حتى معنى الاخوة.

استمر بالعيش مع التسائل لماذا هذا؟ لماذا ذاك؟ استمر بسؤال نفسه على أمل ايجاد أجابه.

لكن بلا فائدة لذلك فقط تعمق بالتظاهر انه يشعر بشيء. من أجل مواصلة العيش. مع انه تسائل ( لماذا يجب ان اشعر بالمشاعر؟ ) الا انه تناسى الفكرة مع مرور الحيوات الثلاثين.

لا بل بدأ يعتقد أنه يحس بالمشاعر، لكن الحقيقة هو فقط يخدع نفسه. نسى فكرة انه لا يشعر بالمشاعر و الاحاسيس. واستمر بالعيش معتقد انه يشعر بالمشاعر اكثر من 20 حياة.

استمر فقط بالكذب على نفسه وعلى العالم.

لكن الوضع بدأ يختلف في الحياة 31 حيث قابل عدو قام بقتل كل شخص يعرفه، بدأ الك رحله الإنتقام.

واخيرا الان امام الشخص الذي قتل كل شخص يعرفه يقول الك بمظهر مختلف كليا عن السابق بغضب. " واخيرا امسكتك ساحرص على قتلك!!! " وحرقه كبيرة مصطنعة بشكل لا أرادي.

يرد الرجل ببساطة " مجرد متظاهر حقير. انت لست حزين حتى. تقدم رأيك انك مجرد غبي. " بخطوة سريعة، تبدأ المعركة.

يستمر لبعض الوقت قبل ان ينتحر الشخص ويقول كلمات لا يفهمها الك " توقف عن التظاهر وحاول الاحساس. " يغضب الك من هذا و يستمر الك بالعيش متظاهر باليأس مثل حياته الأولى.

يولد من جديد ويقابل العدو نفسه لكن مجددا ينتحر ويقول " يبدو أنك لم تفهم عش وحاول فهم كلامي. " و يتكرر الامر مجددا.

مع كلام اخر " لماذا تسعى للانتقام؟ " و مجددا مع كلمات أخرى " لماذا تستمر بالعيش بحياة جديدة؟ فقط انتحر. " و مجددا " لماذا لا تتوقف وتنظر خلفك؟ "

مجددا " انت لا تفهم شيء حاول مجددا. " مجددا " انت مجرد طفل. " مجددا " توقف عن السعي لشيء لا تملك الرغبة به. " مجددا " توقف عن فعل شيء انت تعلم انه ليس رغبة صادرة منك. "

مجددا " حاول فعل شيء لنفسك. " مجددا " لماذا؟ لماذا لا تفهم؟ " مجددا " لماذا تكذب على نفسك؟ " مجددا " كيف أصبحت هكذا؟ " بينما ينظر الى وجه شخص.

مليء بالغضب الظاهري مليء بالكذب و التظاهر، مليء بالندوب.

يرد الك " بسبب من هذا؟ انه بسببك توقف فقط عن التحدث بالهراء. " يرد الشخص " ترى كلامي هراء لماذا تهتم به انت مثل كل شخص يقول انه لا يهتم لكن يهتم. " و ينتحر.

مع ان كلمات الشخص مجرد شيء عادي لبعض الاشخاص، لكن لالك انه شيء لا يغتفر.

مجددا يقف الشخص ويقول بسخرية " مجددا ايها النذل، لماذا راغب لهذا الدرجة في قتلي؟ " يرد الك " بالطبع لانك قتلت كل شخص أعرفه. "

يرد الشخص " ليس سبب كافي هذا تخطت الحياة العاشرة. انت فقط اعترف لماذا تحاول لهذا الدرجة. " يرد الك بارتباك مصطنع بشكل لا أرادي، لا بل بشكل غريزي.

" م ما هذا الهراء؟ " يتنهد الشخص ويقول " استمر فقط بالمحاولة. " وينتحر.

يستمر الامر حيوات اكثر ولان في الحياة الستين يقول الشخص " انت فقط تتظاهر لقد سئمت منك، ترغب بقتل لاني قتلت عائلتك من 29 حياة لعينة!! هل تمزح؟ هذا مجرد عذر، انت فقط تقوم باستخدامي كعذر للعيش. "

قبل حتى ان يقول الك شيء يكمل " توقف عن هذا الهراء لو كنت تحبهم حقا هل كنت ستواصل السعي خلفي؟ بالطبع لا، انت كنت فقط ستكتفي في اول حياة وتعيد تشكيل عائلتك او احيائهم، لكن لاااا، يجب ان اقتل الوغد الذي قتلهم.

انتظر انا توقفت عن فعل الاشياء الشريرة، قمت بفعل كل شيء خلال عشر حيوات لمساعدة الناس انظر انا بعد العيش لحيوات تغيرت، لكن انت لا لم تفعل، ما زلت نفس الطفل اللعين في اول مرة رأيتك بها.

لقد عشنا حيوات اي حياة لعينة عشنا فيها فوق مئة عام، مع مرور الوقت تغيرت، بدأت بالتفكير بشكل مختلف لكن انت لا لم تفعل.

حاول التغير على الأقل، حاول التوقف عن التظاهر بانك تعيش. توقف عن التظاهر بانك تشعر بالأشخاص. حاول فقط حاول النظر حولك كم عدد القتلى؟ انت فقط تخاد........ " لقد كان غاضب من الك مل مل منه.

قبل ان يكمل اكثر يصرخ الك بغضب حقيقي لاول مرة " اخرس ومن يهتم ارغب بقتلك فقط مت، مت مت مت " بينما يهجم.

يبتسم الشخص ويقول " حاول اكتشاف التعمق بالشعور الحالي لا تنسى هذا الشعور. " بينما يتلقى هجوم الك ويموت.

يبتسم الك ويضحك مثل المجنون ويقول " واخيرا واخيرا قتلته. " يستمر بالضحك قبل ان يضرب الارض ويقول " لماذا مات؟ ماذا يجب أن أفعل الان؟ " يسكت ويبقى مكانه لوقت طويل مع تغير شكله بالكامل قبل ان يتذكر ما قاله الشخص.

ينهض ويقول " ساجد الجواب لن اضع الجواب بشيء، لكن ما الذي شعرت به سابقاً غضب؟ ربما على التعمق وفهم المشاعر!!!! ....... اجل انا لم افهم المشاعر علي ان افهمهم، اجل علي الخروج ما زال هناك الكثير من الأشياء علي فعلها. نعم نعم نعم نعم نعم نعم.

علي الشعور بالمشاعر و الاحساس بالمشاعر و العواطف، علي فعل شيء لكي أخرج.

الغضب نعم علي الغضب من فكرة عدم مقدرتي على فهم المشاعر، علي الغضب منها لفهم المشاعر و العواطف. "

وهكذا بدأ الك بمحاولة العثور على الشيء الضائع، مع ان اول محنة كانت لكسر الغرور لكن ليس اي غرور بل الغرور المصطنع، و صنع غرور حقيقي لكن فشل في ذلك مع انه استطاع إدراك الغرور قليلا لكن لم يحصل عليه حقاً.

استمر الك بالعيش بافضل قدر ممكن مع محاولة الفهم لكن بلا فائدة عجز عن فهم اي شيء.

لذلك خلال الحياة التسعين عاش بكسل فقط الى التاسعة و التسعين.

خلال هذا الحيوات أدرك شيئين هما اولى الكسل شيء جيد، الثاني الغضب منذ الحياة الستين بدأ يحس بالغضب بين الحين و الآخر اما الكسل فقد أتم الكسل بالكامل.

على سرير يستلقي رجل عجوز وينظر إلى أولاده و بناته و أحفاده الذين يبكون على اقتراب وفاته، يرفع الك يده بالكاد لكي يتوقفوا عن البكاء لكن يسمع واحد من أبنائه وهو عجوز حقاً يقول.

" اللعنة يا ابن الكلب فقط مت. " يتنهد الك ويفكر ( اولاد العا*رات ماذا فعلت لكم حتى تكرهوني؟ انسى ربما هذا طبع أجيال اليوم مجموعة كلاب جشعة اتجاه الثروة و القوة، المهم اين هي حفيدتي العزيزة؟ )

بينما يسأل " هوي كونينك اين اختك؟ " يرد " اخرس ومن من يهتم لامرها. " يرد الك " ابن الكلب، انا جدك تحدث بأدب! " يرد شخص آخر " فقط مت. "

يندهش الك لان الابن الاول الذي لعنة يكرهه وهذا مفهوم. اما الباقي لا يعلم لماذا؟ ربما فعلا من أجل ثروته.

تنهد وقال " انسوا امر ممتلكات كلها للفقراء. هاهاهاها " بينما يضحك بالكاد. يسمع الجميع هذا و ينزعجوا فقراء نحن ابنائك لماذا تعطي الأموال للفقراء وليس نحن؟

لكن قبل ان يبدو اعتراض يتم تسجيل الوصية، ويموت الك.

يفتح الك عينه في فراغ ويتذكر المعلومات حول العاقبة الثالثة بالكاد، العاقبة الثالثة هي معاناة إخماد الغضب.

لكن تخطى الامر بالفعل في المحنة الثانية، مباشرة ذهب إلى الرابعة و الهدف منها هو إزالة الشهوة.

دخل الك المحنة ولم يقم بالتقصير بشيء اصبح معروف حرفين ب~ ملك النساء ~ ~ جامع الحريم ~

يعود الك الى الفراغ ويقول " كان من السهل اكتساب الشهوة، الان حان وقت الجشع لشيء لا امتلكه، الوضع هنا سهل جدا. " بحياة سريعة يفهم الجشع و الحسد مرة واحدة قليلا.

الى الان الك فهم الكسل و الشهوة بشكل كامل و الغضب و الغرور و الجشع و الحسد قليلا.

يتبقى سوى الشراهة ليتم اختبار المحن السبع وينتقل إلى اختبار اخر واخير وهو اكتساب سبع فضيلات.

بدأ الك محنة قمع الشهوة وحصل عليها بالكامل، بدأ بالفضيلة وحصل الفضيلة بشكل كامل وهي العفة الإجتهاد الكرم الصبر اللطف التواضع الاعتدال.

حصل الك على كل هذا و حاول المغادرة، طبعا هذا كلها حيوات كاملة لكن هذا داخل العوالم التي في روحه، و مرور الوقت مختلف لذلك مر في قارة بابيرد حوالي شهر.

تقريبا بقى خمسة عشر يوم لبطولة رتب النبلاء. لكن هذا بالنسبة الاشخاص الذين بالخارج اما الك فقد مرت الآلاف من السنين!!

الان يقف الك امام رجل طويل بجمال لا يقال عنه سوى سخيف لشدة جماله مع شعر ابيض اطول من اي شعر، و عيون شكل آخر حرفين.

عبارة عن صلبة سوداء و اخرى بيضاء قزحية بيضاء بمليارات النقاط السوداء تدور فيها، و الاخرى سوداء بمليارات النقاط البيضاء تدور بها

مثل كونين متناقضين. و الملامح شيء آخر لا يوصف. و الملابس عبارة عن كيمونو اسود من الطاقة.

ينظر الك له لكن لا يتذكر اين راى هذا الشكل يقول الرجل بهدوء لكن بقوة و جلالة " احسنت، لاجتياز الاختبار، انت الان على بداية الطريق الان تعال هذا الهدايا على اجتياز الاختبار. " بينما تطير من 37 كرة ضوء مختلفة اللون حول الك وتدخل له.

يرى الك هذا ويقول باحترام " شكرا لك، هل استطيع السؤال من انت؟ " يرد الرجل " أنا مجرد إرادة متبقية لشخص من الماضي، في ما بعد ستعرف، الان اذهب و اجمع بقية الشظايا خاصتك، و أيضا استعد للعودة إلى هنا مجددا لخوض باقي الاختبار. "

يتفاجئ الك ويقول " كيف؟ انا واثق انه لا يوجد سوى اثنان و كل واحد ينقسم لسبع. " يرد الرجل " اجل انت محق لكن هنالك المزيد الان اذهب و تذكر ما يجب عليك فعله! انت الآن بالكاد بدأت الطريق لاكتساب المشاعر، استمر على هذا الطريق و ستدرك الامر،

وايضا استعد اني ارى حرب قادمة خلال وقت قصير. " بينما ينظر بعيد، ينظر الك الاسفل يفكر قليلا قبل القول مع النظر له " شكرا مجددا. " يومأ الرجل ويعيد الك بسرعة.

يتنهد الرجل ويقول " يا رجل لحسن الحظ لم يكتشف اني الرجل الذي جعله مجنون تقريبا ثلاثين حياة، فيوووو. "

في الخارج يجلس الك على السرير بالكاد بنظرة لا تقارن مع السابق

₩₩₩₩₩₩₩₩₩₩₩₩₩₩₩₩₩₩₩₩₩

2022/01/18 · 331 مشاهدة · 2159 كلمة
نادي الروايات - 2024